يتناول نشأة إعراب القرآن وأهميته وأيضا أصالة إعراب القرآن وتكامل فنه ومصادر إعراب القرآن ومناهجه ويتناول آداب المعرب وضوابط إعراب القرآن الكريم ومجموعة من النتائج المهمة .
قضى مصنفه في تحبيره سنين طويلة من عمره ليخرج بهذه الحلة العلمية القشيبة، ومن تصفحه أدرك سعة علم الأستاذ "محي الدين الدرويش"، كما أدرك مبلغ العناء الذي كابده في وضع هذا الكتاب، والعناية التي بذلها في جميع مواده، وتنسيق مباحثه.